اصدرت عالمة الفلك ماغي فرح توقعاتها للسنة الجديدة ضمن كتابها "ربيع ساخن وخريف عنيف" وتتوقع ماغي
حظوظاً كبيرة للعذراء والحوت والجوزاء و ترى أن الأمور تجري لصالح الدوائر الأولى في كل من الأبراج.
الحمل: سنة مستبدّة
تدخل سنة من الخيارات المصيرية التي يمكن وصفها بالمستبدة والتي تؤدّي حكماً إلى تغيير جذري في أوضاعك. قد تكون واحدة من أكثر مراحل حياتك عصياناً وتمرداً وانتفاضاً، خاصة في الأشهر الأولى التي تحمل محاذير كثيرة على الصُعُد الصحية، المهنية والشخصية. تتخلّص من هذه المعاكسة بعد منتصف تموز/يوليو، إذ تنقلب الأمور لمصلحتك ويحلّ الحظ الجيد محل الأزمات ابتداءً من آب/أغسطس، فتشعر بأنك تولد من جديد. قد تتولى منصباً أو تُعيّن في موقع مميّز وتعرف الانتصار والمجد، وقد تغيّر مجال عملك كلياً.
عاطفياً، تعاني أيضاً من الارتباكات في الأشهر الستة الأولى، ثم تتبدّل الأحوال في النصف الثاني من السنة، فتدخل فترة ذهبية تجعلك تنعم بالحب. تتلقى عروضاً عاطفية وتتعلّم أنّ تحب من جديد إذا خيّبت السنوات الماضية آمالك. قد تستقبل جديداً في حياتك، ولادة أو حملاً أو زواجاً يخصّك أو يخصّ أحد المقرَّبين. إشارة إلى أنّ مواليد الدائرة الأولى هم الأكثر حظاً هذه السنة أو الأقل تعرّضاً للمعاكسات الفلكية.
برج الثور:انجذاب وارتباط
إنها سنة مدهشة تحمل أحداثاً غير متوقّعة، لكنها تسمح لمشاريعك بأن تتجسّد وتتبلور إذا بذلت جهوداً مضاعفة. تتوصل إلى نتائج ملموسة ومدهشة بعد صراعات وتحديات شتى. تميّزك هذه السنة الشجاعة والمقاومة والقدرة على المواجهة في أصعب الظروف. يمكن القول إنك في مرحلة تحضيرية، وهو مشوار بدأته منذ السنة الماضية، يقودك نحو تعلّم جديد والتدرب على أساليب مختلفة حتى تنتقل إلى مرحلة سعيدة وموجة من الحظ تجتاحك أواخر السنة وفي العام 2015 الذي يحمل الآمال الكبيرة.
إنتبه الآن للعروض الوهمية والفخاخ ومحاولات الابتزاز، لكنك أيضاً قد تحقق أرباحاً وثروة في هذه السنة، رغم هذه الصعوبات والمشكلات. إنها سنة مناسبة لإجراء الفحوص الطبية ولإجراء عملية جراحية تبشّر بالشفاء.
عاطفياً، تتسارع الأحداث فتحمل مفاجآت وتغيّرات في المجال العائلي كما في المجال العاطفي. إذا كنت عازباً فقد يجذبك شخص بسرعة غير متوقّعة، وتجتاز المراحل بسرعة فتتوصل إلى ارتباط دائم. كثيرون من مواليد الثور يغيّرون مكان إقامتهم أو بلد الإقامة. لا بدّ من القول إنّ مواليد الدائرة الأولى يُعفَوْن من المعاكسات الفلكية بالإجمال، ويكون مواليد الدائرة الثالثة أكثر المتأثرين بها.
برج الجوزاء: سنة نجاح لا متناهٍ
سنة النجاح تبشّرك بفترة استثنائية من حياتك لم تعرفها منذ وقت طويل. تبدو بين القلائل الذين لا يتأثرون بالمعاكسات الفلكية والتي تهدّد هذه السنة بأخطار ومتاعب، بل إنّ الأفلاك تدعمك لإطلاق المشاريع والحصول على التقدير والتأسيس لأعمال تجارية أو سياسية أو إعلامية أو صحية وتحقيق النجاح الباهر. تبدأ المرحلة الأفضل في منتصف تموز/يوليو بعد فترة من العمل الحثيث، ويدعمك الحظ المطلق ابتداءً من شباط /فبراير وحتى آخر السنة ويأتيك منقذاً في الدقيقة الأخيرة إذا ساءت الأحوال. تحقق الأرباح سواء عن طريق عمل تقليدي أو ابتكار جديد توظّفه لمصلحتك. إلاّ أنّ فترة دقيقة قد تمرّ بها وتقع بين منتصف أيلول /سبتمبر وأواخر تشرين الأول/أكتوبر. إنّها سنة النهضة بكل معنى الكلمة، تفاجئك بإيجابياتها وتحميك من الهزّات.
عاطفياً، انتهى زمن الخيبات والصدمات، وها أنت أمام دورة فلكية أكثر وعداً، إذ يحمل إليك القدر لقاءات مهمة ولقاءً استثنائياً يأتي عن طريق الصدفة. إذا كنت في حالة حداد بعد فراق مَن أحببت فإنّ النصف الثاني من السنة يحمل إليك هذا اللقاء المنتظر، وقد تتبلور علاقة أواخر العام وتطلّ معها على جديد. قد يشعر مواليد الدائرتين الأولى والثانية بهذه الإيجابيات قبل مواليد الدائرة الثالثة.
برج السرطان: أحداث إيجابية مفاجئة
إنّها سنة تاريخية لن تنساها لوقت طويل، وتحمل تغيّرات مفاجئة وتقلبات سريعة تكاد لا تستوعبها في اللحظة نفسها. قد تحتفظ لك بفرص كثيرة حيناً، ثم تحذّرك من خوض غمار بعض التجارب أحياناً أخرى، من جهة تعرف تكريماً، ومن جهة أخرى تفرض عليك حظراً كبيراً. إلاّ أنّ النصف الثاني يحمل المشاريع الجديدة والتعويض.
بعد آذار/مارس تحقق بعض المشاريع بسرعة خيالية، وقد تطرأ أحداث مفاجئة إيجابية في معظمها، ولو صعقتك في البداية أو شكّلت لك عائقاً. قد تلعب دور الشرطي وترتب بعض العلاقات وتضطر لتقريب وجهات النظر في سنة تثبّت خلالها قواعدك وتحقق أيضاً أرباحاً مالية في مجال عقاري أو تجاري أو عبر بعض الأسفار. تبدو الصحة جيدة، يعرف البعض شفاءً وانتقالاً إلى فترة نقاهة إيجابية.
عاطفياً، يطلّ العازبون على فترة مميّزة تجلب إليهم الاستقرار والشعبية الكبيرة، وقد تلتقي أشخاصاً يثيرون إعجابك وتعيد الصّلة بأصدقاء قدامى. قد تُقدم على زواج إذا كنت مرتبطاً بعلاقة، في حين يُنشئ البعض الآخر عائلة جديدة ويفرح بحمل وإنجاب.
أما المعاكسة الفلكية فهي تعفي مواليد الدائرة الأولى، في حين يكون مواليد الدائرة الثانية أكثر المعنيين بالتغيّرات الطارئة.
برج الأسد: آفاق مشرقة واعدة
مطلّ أنت هذه السنة على انقلابات في حياتك المهنية والشخصية على السواء، بحيث تسجّل السماء حدثين في غاية الأهمية، أولاً دخول «جوبيتير» إلى برجك في 16 تموز/يوليو، وثانياً رحيل «ساتورن» من معاكسة برجك أواخر السنة، وهذان الحدثان مصيريان، إذ إنك تبدأ الآن مرحلة جديدة من حياتك تتطلب منك وعياً وثباتاً ومثابرة لتحقيق الأهداف. قد يتبلور مشروع كبير، إذ إنّ عام 2014 هو موعد لتحسين ظروفك المالية، وإن أتت النتائج متأخرة وفي منتصف الصيف. تعاود السيطرة على قدرك ابتداءً من آب/أغسطس، حين تنطلق نحو آفاق أكثر وعداً وإشراقاً، فتحقق طموحاتك في الأشهر الثلاثة الأخيرة.
يجب أن تعلم أنّ منافسين شرساء يعترضونك أواخر الشتاء وبداية الربيع، كما تفاجئك بعض الأوضاع الصحية بين آذار/مارس وتموز/يوليو.
عاطفياً، تحتاج إلى فسحة من الحرية فتتردد في الارتباط والالتزام إذا كنت وحيداً، وقد يؤدي سوء تفاهم إلى الانفصال والقطيعة في الأشهر الثلاثة الأولى. تتغير الأجواء في أيار/مايو فيعدك الفلك بلقاء استثنائي. أما العلاقة الحقيقية فقد تتبلور أكثر ابتداءً من منتصف تموز/يوليو. أبشّر مواليد الدائرة الأولى أن لا كواكب أساسية تعاكس طريقهم، في حين تعني هذه المعاكسة مباشرة مواليد الدائرة الثانية، خاصة بين أيار/مايو وأواخر أيلول/سبتمبر.
برج العذراء: الأكثر حظاً
تصنّفك الأفلاك بين أكثر الأبراج حظاً في هذه السنة. يعدك الفلك بالمكافآت كما بالفرص حتى شهر تموز/يوليو، فتفوق النتائج كل توقّعاتك. تخطّط على المدى البعيد وتتخذ قرارات تتعلق بمستقبلك، فتتوفر لك الطاقة اللازمة والصحة والمعنويات المرتفعة. تتوصل إلى جمع الكثيرين حول مشروع واحد أو إلى النجاح في الشأن العام، أو تقدّم عملاً إبداعياً في النصف الأول من السنة، وتحتفل بالنجاح في النصف الثاني، وقد تكسب جائزة مالية أو معنوية وتحقق النجاحات عبر أسفار تقوم بها وتحظى بأرباح من عمليات خارج مهنتك.
إلا أنّ الفلك يحذّر من بعض التراجع المهني والصحي ابتداءً من منتصف تموز/يوليو ويخفّ الوهج قليلاً.
تتمتع بشعبية غير اعتيادية على الصعيد الشخصي. إلاّ أنك تشكو من بعض البرودة في العلاقات أو من فراغ وانعزال. هذا لا يمنع من أن يتعرف بعض مواليد العذراء على شخص قد يقلب المقاييس ويحتل القلب، وتكون الأشهر الثلاثة الأولى حافلة بالمستجدات.
برج الميزان: سنة مصيرية
تدخل أيها الميزان سنة مصيرية تحمل إليك التجارب الكثيرة ومسيرة من الأحداث المتنوعة والمفاجئة في بعض الأحيان، إذ إنّ المعاكسات الفلكية تطالك مباشرة وفي الأشهر الستة الأولى بالتحديد. ثم تنقلب الأمور لمصلحتك في منتصف تموز/يوليو، لتدخل فترة هائلة من الإيجابيات والحظوظ والنجاح والتألق والانتصارات. في الصيف تنجح وتكسب جائزة ربما أو تقديراً أو تكريماً. لا بدّ من الإشارة إلى أنّ الحظ المطلق يحميك طوال السنة. وهو يخاطب أكثر ما يخاطب مواليد الدائرة الثالثة، فيحميهم من الأخطار ويعيد إليهم الصحة ويأتيهم بفرص وعروض مميّزة. قد يستحق بعض مواليد الميزان منصباً أعلى أو تعييناً في مركز ويحصلون عليه في بدايات السنة، وأخصّ بالذكر مواليد الدائرة الأولى الأكثر حظاً، في حين يعاني مواليد الدائرة الثانية من خطر الإقالة أو الاستقالة.
توحي، عزيزي الميزان، بالحب في هذا العام المليء بالاحتمالات والوعود والإغراءات الشخصية. قد يكون النصف الثاني مسرحاً لانتعاش جديد وانطلاقة أكثر وعداً. عائلياً، تهتم بأحد الوالدين وتحاول أن تصوِّب سلوك أحد الأولاد أو المقرَّبين. تتغيّر ظروف، تسمح لك بالتحرّر من بعض القيود.
برج العقرب: إنجاز كبير
تواصل مسيرة التغيير التي بدأتها منذ سنة ونصف السنة تقريباً، فتحضّك إرادتك على النهوض بكل شؤون حياتك لتتخذ القرارات بجرأة، وتقود جماعة من الناس وتتكيّف مع كل المستجدات بمهارة أسطورية. قد تُقدم على تعديلات وتغييرات مدهشة وغير منتظرة، حتى ولو أعاق كوكب «ساتورن» في برجك تحرّكك. هذا الكوكب يترك مواليد الدائرة الأولى بسلام ويرمق إلى مواليد الدائرتين الثانية والثالثة في هذا العام، لكي يفرض عليهم بعض المسؤوليات الضاغطة. قد تحقق إنجازاً كبيراً رغم ذلك لم تتوقعه، وتتوصل إلى مفترق طريق في حياتك وتشعر بأن مرحلة قد انتهت لتبدأ أخرى جديدة. قد تكون الأشهر الستة الأولى مسرحاً لتحقيق المشاريع الكبيرة وقد تتحول هواية لك إلى مهنة حقيقية. قد تقطف ثمار جهودك في النصف الثاني من السنة. من الممكن أن تستقيل من مكان وترفض تجديد أحد العقود. تتوقع الأفلاك ربحاً مالياً غير منتظر تحققه قبل تاريخ 15 تموز /يوليو.
عاطفياً، قد تستهلك عشقاً في النصف الأول بشكل سريع تتخلّى عنه في فصل الصيف أو تهتم بزميل أو زميلة في العمل يجذبك حضوره وأناقته وغموضه. لكنك قد تفضّل الوحدة على علاقة مهتزة وترجّح عدم الارتباط إذا مررت في السابق بتجارب عاطفية جارحة.
برج القوس: فرح الحياة
تخرج هذه السنة من سبات أو من تجارب قاسية، فتسترجع فرح الحياة رويداً رويداً، حتى ولو سارت أمورك على نمط بطيء في الأشهر الستة الأولى، ما يتطلب منك الصبر والرويّة . إلاّ أنّ هذه الفترة تحمل إليك عروضاً واقتراحات وخيارات تُبقيك حائراً ربما، ثم تجعلك تتمتّع بدعم قوي ابتداءً من تموز/يوليو فتصادف موجة من الحظ لا يقاومها شيء. قد تأتي الحظوظ عن طريق بعض الأحداث الخارجية والخارجة عن إرادتك. يجذبك عالم المجهول والسياسة والإعلام والطب والاتصالات والتربية والإلكترونيات ووسائل النقل والعلوم. كذلك يكون الميدان التجاري مناسباً لك كما الترويج والإعلان. تبدو النجم في تعاملك مع الآخرين. تستقبل التغيّرات الآتية كما الأسفار بفرح شديد وقد تؤسّس عملاً لك شخصياً أو تُستدعى لخوض تجربة غنية جداً خارج بلادك.
أما الفترة العاطفية الأكثر وهجاً فتقع في النصف الثاني من السنة أيضاً، حيث تعقد صداقات كثيرة وتنسى الجروح القديمة ويكون النجاح والمجد على موعد معك. قد تقع في غرام أحد الذين تتعرف إليهم فجأة ربما، وذلك منذ أيار/مايو، أو تتحوّل صداقة إلى حب متين.
برج الجدي: سنة مهمّة
سنة في غاية الأهمية بالنسبة إلى مواليد الجدي، تحمل المفاجآت كما المواجهات، لكنها تولّد ظروفاً استثنائية تقودك إلى تغيير في حياتك وقناعات جديدة بعد سلسلة أحداث غير اعتيادية. يحالفك «ساتورن» ويعاكسك «جوبيتير»، وذلك حتى فصل الصيف. تكون العيون شاخصة إليك، تثير الفضول في هذه السنة. تثبت مرة أخرى أنّك لا تنهزم ولا تستسلم، وهكذا تواجه كل المستجدات بثقة بالنفس نادرة. لا شك أنّ المعاكسات الفلكية تستهدفك، إلاّ أنّ «جوبيتير» ينتقل في 16 تموز/يوليو إلى برج الأسد ليتركك بسلام. حاذرْ بعض المشاكل القانونية إذ قد يتعرض بعض مواليد الجدي، وخاصة مواليد الدائرة الثانية، للمساءلة والمحاكمة إذا ارتكبوا أي خطأ. تساهم في أعمال عامة كلما اقتربت من فصل الصيف، فتزداد شعبيتك وتبدأ عملاً ربما في مجال مؤسساتي عام أو حكومي، وقد تحقق ربحاً كبيراً بفضل بعض الاستثمارات المالية الناجحة أو بفضل ترقية تستحقها أو إرث عائلي للبعض. يتطلب منك الميدان الصحي عناية ودراية.
أما المجال العاطفي فيشكو من خطر الانفصال في بداية السنة وتغيير مكان الإقامة، وتتخذ قراراً بالارتباط في الأشهر الأخيرة من السنة، بعد مرحلة من التردّد ومراوحة المكان. أما إذا كنت من مواليد الدائرة الأولى فقد تبدو بين أكثر المحظوظين وتحمل إليك السماء مفاجأة سارة جداً.
برج الدلو: إيجابيات وسلبيات
تتابع مسيرة السنة الماضية نحو تجارب مهمة ومتناقضة بين الإيجابية والسلبية، فتخوض تجارب غير اعتيادية، وتنهي السنة مع تغيّرات كبيرة تطرأ على حياتك ووجودك. يأخذك القدر إلى مسالك جديدة وغريبة فتحقق قفزات جبارة، في حين يفرمل «ساتورن» سرعتك. تشعر بالقوة بين كانون الثاني/يناير وأواخر شهر تموز /يوليو بدعم كوكب «مارس» الذي ينمّي مقاومتك، خاصة إذا كنت تعمل في مجالات العدالة والسياسة والشأن العام. كذلك تبرع في مجال الفنون والإبداع كما في المجال الإعلامي وقد تتوصل إلى الشهرة. تجد نفسك ابتداءً من آب /أغسطس وسط ظرف لم تتوقعه وتواجه تحديات جديدة ومسؤوليات مباغتة. أنصحك بعدم مبارزة بعض السلطات والحكومات كما بعدم التحايل على القانون أو تحدّيه.
عاطفياً، قد يعود الماضي للظهور في حياتك عبر بعض الصدف أو الظروف القاهرة، وربما يحاول أحدهم جعلك تدفع فواتير قديمة. يجذبك هذه السنة عالم جديد وأوساط غريبة. قد تنهي بعض التسويات في فصل الصيف الذي يكون واعداً جداً لجهة عقد صداقة مهمة أو خوض قصة عاطفية صاخبة. من غير المستبعد أن تُقدم على زواج سريع يدهش المحيط. أطمئن مواليد الدائرتين الأولى والثانية إلى أن كوكب «ساتورن» كفّ عن معاكستهم، في حين يتوجه إلى مواليد الدائرة الثالثة ويُترجم بنزاع على سلطة معيّنة أو على منصب.
برج الحوت: آمال ووعود
لن تنسى هذه السنة التي تحمل إليك آمالاً ووعوداً ونعماً تسقط عليك من السماء. يمكن أن نطلق عليها اسم سنة الإنجازات الكبرى التي تحقق الطموحات والرغبات، فتنجز خلالها أعمالاً تفخر بأن تحمل توقيعك، مدعوماً من كوكب «ساتورن» حتى آخر يوم من السنة. تحقق أحلاماً طالما راودتك وتستعيد ثقة بالنفس كانت قد اهتزت قليلاً، وتتحرر فتجد حلولاً لكل المشاكل الصحية والمهنية والشخصية. تلاقي التقدير وتعرف الحظ لتسير بأمورك بشكل مميّز. تتخلّص من ديون أو تكسب أرباحاً كثيرة وتنجح في مجال التجارة والشأن العام والاستثمارات والسياسة والإعلام والفن. أنت ضيف الشرف على هذه السنة التي تزيدك ثقة بالنفس وتفتح قلبك أمام الحب فتستعيد الشغف وتهتم إما بعلاقة جديدة أو بانتماء روحي أو فكري أو سياسي. قد تجد ضالتك في محيط عملك أو تفاجأ باهتمام أحد المقرَّبين منك، وربما تقوم بسفر مميز جداً يترك أثره في نفسك وحياتك. أما أكثر مواليد الحوت حظاً فهم مواليد الدائرة الثانية.