اعتاد النّجم وائل كفوري على التّفاعل مع متابعيه على تويتر بطريقة
خاصة ومميّزة تختلف عن الأسلوب التّقليدي
فالملك كما يسمّيه جمهوره ومحبّيه ليس فقط ملكا
متوّجا على عرش الطّرب بل يمتلك حسّا فريدا بالكلمة يخوّله للتعبير عن أفكاره
بأبيات شعريّة منغّمة تجعل وجوده حالة خاصّة تضفي على تويتر رونقا مختلفا ويجعل
تغريداته حدثا ينتظره الجميع بفارغ الصّبر لما تحمله من رسائل للمحبّة والسّلام
لجمهوره وأصدقائه ولوطنه لبنان في قالب يجمع بين الجدّية والطّرافة ينمّ عن موهبة
كبيرة توازي مواهب أعظم الكتّاب لدرجة أن الملحن المبدع بلال الزين الذي تعامل مع
وائل في أروع أعماله عبّر ممازحا عن خوفه من أن تشمل هذه الموهبة التّلحين ممّا يجعله
منافسا له وللملحّنين مثلما أصبح منافسا شرسا للكتّاب
وهذه نماذج من أروع ماكتب
الملك